كتب زياد الحبانى هذا الكتاب وهو طفل .
يتحدث فى الكتاب عن بحثه الدائم عن الله عن احساسه بما حوله والحقيقة انه عبر عن كل هذة الاشياء بعفوية وبراءة
عندما ترى الاشياء من عيون طفل ترى الامل والبراءة الحب والخوف
عندما ترى الله فى عيون طفل
عندما ترى الحرب فى عيون طفل
انه الحياة فى عيون طفل
عندما ترى الله فى عيون طفل
عندما ترى الحرب فى عيون طفل
انه الحياة فى عيون طفل
كتاب رائع حقا ويستحق القراءة
وهذة مقتطفات من الكتاب :
حائرٌ أنا
بين أن يبدأ الفرح
وألاَّ يبدأ
مخافةَ ينتهي .
"أتحدّاك بالخطيئة تتحدّاني بالحب وأَسكت لأننا أنت الحب وأنا لست الخطيئة"
“البسيط متى عرف أنه بسيط
لم يعدْ بسيطا
الإنسانُ متى عرف الحقائق
سقط عن سرير الأحلام”
"فما الرحيلُ همّنا بل الوداع"
"في دنيانا يا أمي لا يوجد فستانٌ بشع ما دام لكلّ فستان واحدةٌ تُحب أن ترتديه"
"صرت أخاف أنْ أُطيل النوم آي لا يذهب الجميع وأبقى وحدي"
“لو عددتُ درجات بيتي
وكم من مرةٍ صعدتُها
لكان هذا درجاً طويلاً
يخترق السحب
وَلو عددت ضحكات أمي لي
لرافقتني طوال صعودي
ووقعتْ من بعدي الضحكات على الدرج
وأزهرتْ زهرا.”
وكم من مرةٍ صعدتُها
لكان هذا درجاً طويلاً
يخترق السحب
وَلو عددت ضحكات أمي لي
لرافقتني طوال صعودي
ووقعتْ من بعدي الضحكات على الدرج
وأزهرتْ زهرا.”
